من نحن,شبكة أندلس الإخبارية، تصدرها مؤسسة أندلس ميديا للإعلام والاتصال خبر بلا حدود ورأي بلا قيود
شبكة أندلس الإخبارية موقع يتجدد على مدار الساعة يعنى بالخبر، داخل الوطن وخارجه، كما يعنى بالخبر الدولي، ويعمل على نشر المعلومة التي تهم المواطن المغربي خاصة والعربي في كل ما يخص الشأن السياسي والاقتصادي والاجتماعي والرياضي والفني والثقافي ومختلف المجالات الأخرى.
شبكة أندلس الإخبارية تحرص على احترام المهنية والاحترافية في صياغة الخبر ومواكبة الحدث، مع الحرص على احترام القيم الكونية وكذلك قيم المجتمع الإسلامية.
شبكة أندلس الإخبارية خدمة إخبارية متنوعة تشمل الأخبار وما يليها من تحليل وكذا التغطيات الخاصة والتفاعلات الحية، مستفيدة من الخبرة التي راكمتها مند سنوات، وتعتمد في سياستها التحريرية على النزاهة والمصداقية والدقة .كما تحرص الشبكة على احترام الحياد الإيجابي في نقلها للأخبار والوقائع من خلال تقديس مبدأ الرأي والرأي الآخر، وتحيز الشبكة هو تحيز فقط تجاء تقوية الحق في المعرفة والإخبار والتثقيف والتوعية والترفيه ونشر قيم الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان ونشر الحقيقة كل الحقيقة، بشرط عدم الإساءة إلى الذوق العام للرأي العام المغربي والعربي.
وتسعى الشبكة إلى أن تكون جسر تواصل بين الدول والشعوب بالإضافة إلى تقوية الحق في المعرفة والإخبار والتثقيف والتوعية والترفيه ونشر قيم الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.
وتضع الشبكة نصب أعينها احترام الجمهور بمختلف تلاوينه، وتقديم وجهات النظر المختلفة دون انحياز لطرف دون الآخر، بالإضافة إلى التعاطي مع كل خبر أو حدث بالاهتمام المناسب لتقديم صورة متكاملة وواقعية.
وتحرص الشبكة على التعامل المهني والموضوعي مع كل المستجدات والأحداث مع أخذ بعين الاعتبار تنوع وخصوصية المجتمع الإنساني بشكل عام والمجتمع المغربي بشكل خاص، فضلا عن تبني الشفافية في تعاملها مع الملفات والقضايا وفق مقتضيات المهنة والقوانين الجارية بها العمل.
شبكة أندلس الإخبارية مستقلة ماليا وسياسيا عن أي جهة كيفما كان نوعها…نعول على قرائنا الأوفياء و إمكانياتنا الذاتية.
- تضع شبكة أندلس الإخبارية جميع إمكانياتها خدمة لأخباركم و أنشطتكم…و كذا بياناتكم التي تودون إيصالها للرأي العام المحلي و الدولي.
- الموقع رهن إشارتكم في إطار خدمة الصالح العام و تنوير الرأي العام و توضيح مواقفكم و ردودكم حول جميع القضايا الدولية و الوطنية.
- الخبر هدفنا والموضوعية سبيلنا.
يرجى مراسلتنا عبر الإيمايل
